Not known Facts About الاقتصاد الإسلامي
Not known Facts About الاقتصاد الإسلامي
Blog Article
المُرابحة: هي أداة استثماريّة قريبة من التجارة العامّة؛ إذ يقوم من خلالها الشخص الذي يملك المال بشراء سلعة ومن ثمّ بيعها بسعر أعلى من سعر الشراء؛ سواءً نقداً أو بالتقسيط.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
القاعدة السابعة: تقييد طرق الكسب والإستخدام للمال بتحريم التعامل بالربا، والاكتناز، والإسراف، والغش، والاحتكار، وكل تصرف يتطوي على الاستغلال والجهالة.
Within their writings, Sadr and the opposite authors "sought to depict Islam as being a religion devoted to social justice, the equitable distribution of wealth, and the cause of the deprived classes," with doctrines "suitable to Islamic jurists," when refuting current non-Islamic theories of capitalism and Marxism. Mohammad Baqir al-Sadr in addition to cleric Mahmoud Taleghani developed an "Islamic economics" emphasizing An important function for your state in issues like circulation and equitable distribution of wealth, along with a reward to contributors during the marketplace for becoming exposed to chance or legal responsibility.
فهو الدِّين الخاتم الَّذي تميَّز بعالميَّته، ولهذا؛ جاء بأحكامٍ كلِّيَّة، ومبادئَ عامَّةٍ تُناسب كلَّ زمان ومكان، وجمع بين الثَّبات والمرونة، واتَّسع لاجتهادات المجتهدين، وجعل الأصل في المعاملات الإباحة ما لم يوجد ما يُعارض نصًّا، أو أصلًا ثابتًا، أو مقصدًا من مقاصد التَّشريع الإسلاميِّ، بينما نظرت المذاهب الاقتصاديَّة الوضعيَّة إلى البيئة الَّتي نشأت فيها، حتَّى إنَّهم فشلوا في وضع الحلول المناسبة لبيئاتهم.
This Model of Islamic economics, which influenced the Iranian Revolution, referred to as for general public possession of land and of huge "industrial enterprises," though personal financial activity continued "inside sensible boundaries."[98] These Thoughts educated the big public sector and public subsidy insurance policies in the Iranian Revolution.
فهذه السِّمة المميِّزة للنِّظام الاقتصاديِّ جعلته يقف أمام كلِّ الأزمات الَّتي مرَّت بالعالم من ظهوره على يد النَّبيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، بينما مُنِيَت الرَّأسماليَّة بالأزمة تلو الأخرى، وأوشكت الاشتراكيَّة على الفناء.
البيع المشروط بأداء جهد لا يمكن التعاوض عليه، مثل بيع الماء الذي يشترك الناس فيه.
تعد حماية الأفراد اقتصاديًا من أبرز أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي، حيث إن التشريعات الإسلامية تقضي بتوفير بعض أسس الحماية الاقتصادية التي تحجب الضرر الناجم عن تطبيق بعض السياسات أو المعاملات الاقتصادية من فئة على أخرى، ومن ذلك ما تفرضه الشريعة الإسلامية على سياسة الاحتكار، والتي تؤدي إلى رفع أسعار السلع، ووضعها في يد جهة بعينها مما يجعل الحصول عليها صعب المنال، فضلًا حريم سرقة أموال الناس، وقطع الطريق، إلى اضغط هنا غير ذلك مما يؤذي الأفراد اقتصاديًا في المجتمع.[٢]
وقد أطلق على هذه الأموال التي كانت تدخل بيت المال من التركات التي لا وراث لها اسم (المواريث الحشرية)
القاعدة الثالثة: يجب أن يكتسب المال من الحلال وأن ينفق في الحلال، والإنسان هو الرقيب الأول عليه.
الاتّجاه الثّالث: الدّراسات الاقتصاديّة التاريخيّة: والتي تُعنى بدراسة وتحليل النّظام الاقتصاديّ في فتراتٍ زمنيّةٍ مُعيّنةٍ، أو دراسة أحد دراسات عُلماء الإسلام، كرسالة الدُكتوراه لأحمد الشافعيّ، وهي: "النّظام الاقتصاديّ في عهد عُمر بن الخطاب -رضيَ الله عنه-".
يحقق التوازن المطلوب بينه وبين الأنظمة الأخرى؛ كالنظام الاقتصادي والنظام الاجتماعي، فمصدرها كلها واحد، فلا تعارض بينها ولا تجزئة.
Islamic banking institutions have developed not too long ago from the Muslim planet, but are a really small share of the worldwide overall economy as compared to the Western personal debt banking paradigm.